نشاط 01: تأثيرات الإنسان السلبية على النظام البيئي.
إزالة الغابات:
التلوث البيئي:
تلوث الماء:
تلوث الهواء:
تلوث التربة:
تشكل التربة الجزء العلوي من سطح الأرض. فهي الطبقة الرقيقة التي تكسو سطح الكرة الأرضية. تتكون من مواد عضوية وتفتت الصخور تحت تأثير بعض العوامل البيئية والكيميائية والبيولوجية ويشار إلى أن اي اختلال بهذه المكونات قد يشكل خطرا جسيما على البيئة المحيطة بها نظرا لما لها من أهمية بالغة في حياة الانسان والنبات والحيوان.
الاحتباس الحراري:
عرف الاحتباس الحراري على أنه ارتفاع بشكل تدريجي في درجات الحرارة في الطبقة السفلى من الغلاف الجوي للأرض وذلك نتيجة الارتفاع في انبعاث الغازات الدفيئة (المعروفة ايضا بغازات البيت الزجاجي) مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان والعديد من أنواع الغازات الأخرى. بدأ علماء المناخ منذ منتصف القرن العشرين بجمع كميات عملاقة من البيانات والمعلومات التي تدل على حدوث تغير في المناخ على مستوى كوكب الأرض وتشمل هذه البيانات معدلات هطول الأمطار وتيارات المحيطات وهبوب العواصف. وتشير جميع هذه المعلومات الى وقوع تغيرات أساسية في مناخ الأرض منذ عهد الثورة الصناعية وبأنها كانت نتيجة للنشاطات البشرية والتغير الذي يصنعه الانسان في البيئة.
عواقب الاحتباس الحراري:
1- استخرج أسباب إزالة الغابات وعواقبها على التوازن الطبيعي.
2- حدد أنواع التلوث البيئي مبرزا الأضرار الناتجة عنه.
يوجد 3 أنواع من التلوث: مائي، هوائي، بري.
3- ماذا ينجر عن ظاهرة الاحتباس الحراري؟
نشاط 02: تأثيرات الإنسان الإيجابية على النظام البيئي.
للحفاظ على التنوع البيولوجي ومقاومة تدهوره والسندات التالية أمثلة لحظائر طبيعية موجودة في الجزائر:
مشروع السد الاخضر:
هو مشروع أطلق سنة 1971 لإيقاف زحف الرمال والتصحر المتجه نحو المناطق الخصبة الشمالية وذلك عن طريق غرس أشجار برية كالبلوط ونباتات رعوية كالحلفاء. يمتد طول السد الى أكثر من 1700 كلم وعمق يصل الى 400 كلم.
لخص كيف كان تدخل الإنسان إيجابيا من أجل إعادة التوازن للنظام البيئي.
يمكن أن يتغير توازن النظام البيئي بتدخل الإنسان، الذي قد يكون: